نيشان الآن
أبو عبد الله
الله يعمرك يا مراكش.. كلام الناس اللولين، حتى عمرات “بالملاهي الليلية والبيران” وخرجوا على سبعة رجال، وأصبح الطايح كثر من النايض.
لقد أصبحت مدينة مراكش للأسف كعاصمة التايلاند، لا أمن يحارب وقوف السيارات في الممنوع أمام بعض الملاهي ليلا بشوارع رئيسية ومراقبة ما يتم ترويجه داخلهم، ولا سلطة محلية تحارب احتلال الملك العمومي، ولا أي جهة أخرى اختصاصها مراقبة جودة المنتجات المعروضة للبيع…، كولشي ساكت !!!
للأسف، أصحاب المال والجاه “دايرين ما بغاو فمراكش” والمواطن “هاز فقلبو وساكت.. ها البوطة ها الحوالي…”، والجهات التي مخول لها فرض القانون “عمياء وبكماء”، والتحليل “الي عندو الفلوس وعلاقاتو واعرين فالرباط خليه…”، كل من يريد أن يغتصب ولاد الشعب يدعي ما سبق، حتى أصبحت المدينة الحمراء “مثقوبة” !!!
سكان مجموعة من الأزقة والشوارع والفنادق، “بغاو مسؤول عندو الجرأة يفرض القانون راه عياو” .
إلى متى الحملات تقتصر على ولد الشعب وأصحاب “الميمي” ملاك بعض الملاهي الليلية و الحانات “يطحنو لي جا قدامهم” ؟؟!!
يتبع.. سوق النخاسة بالعلالي