نيشان الآن
“بعد فضيحة الرخص بالمدينة الحمراء”
الروينة والسيبة فمراكش، وهاد المرة محطة الطاكسيات الكبار بباب دكالة، بغيتي تمشي لقلعة السراغنة خاصك تقطع تذكرة ب 45 درهم، وإلى ما بغيتيش سير قولها “للوالي”، هذا هو جواب المسؤول عن بين التذاكر داخل الشباك بالمكان السالف الذكر.
الناس هاد الصباح، بغات تمشي بقلعة السراغنة التي تبعد عن مراكش ب 80 كلمتر تخلعات بعد سماعها ثمن التذكرة، متسائلين أين الجهات المعنية التي دورها مراقبة الأسعار… ولا هادشي ولا عندهم بالعلالي وبغاو ياكلونا بمباركة مخزن مراكش ؟؟!!
المهم سايبة نيت، بعدما سمعوا المواطنين الثمن الخيالي، قالوا للمسؤول على الشباك عطينا شي تيكي فيه 45 درهم حيت بزاف من 30 درهم دابا تزادت 15درهم، ولا التعريفة فيها هاد الثمن، قاليهم أنا ما تعاودوش ليا هادشي سيروا للوالي شكون هاد الوالي الله وأعلم، واش شي والي من أولياء الصالحين ولا فريد ولا العلوة ؟؟!!
السؤال علاش الدولة كتعطي الدعم لهاد صحاب الطاكسيات، لي ما عندهم لا ضريبة ولا والووو… و زايدين كي قتلوا الدرويش، واش مصلحة المواطن زايد ناقص عند بعض المسؤولين ؟؟