البومة طارت للرباط وخلات طبيبط “كاي نقز” فمراكش

نيشان الآن 

البومة، لي كبرت فواحد المساحة واسعة فمراكش وسط عائلة خائنة كانت كتعيش على ظهر الحمام الضعيف، عرفات كيفاش تستغل الوضع وتبان فشكل ديال “الحمامة الرحيمة”، ولكن الحقيقة كانت مختلفة تمامًا! كانت كتعيش بالمصلحة، تاكل اللحم ديالهم وتبكي عليهم.

مع الوقت، توفى الأب ديالها، لي كان حتى هو “عينو كبيرة” على الحمام، وهنا قررت البومة تاخد بلاصتو.

البومة، لي دايما كانت كتعرف تلعب دور المظلومة، لقات راسها هي الآمرة الناهية وسط الحمام، وبدون تردد، استغلت ضعفهم وفرضات سيطرتها، بحال شي “حاكمة عادلة”، ولكن فالحقيقة كانت غير خدامة على راسها.

ما دازش وقت طويل حتى قررات البومة تطير للرباط، وخلاّت بلاصتها فمراكش لوحد “طبيبط”، أضعف أنواع الحمام، لي حتى هو ما كانش فاهم اللعبة مزيان، ولكن كان عندو طموح “يأسد على أضعف الضعفاء”.

طبيبط كان معروف بحبّو للصغيرات، وكيحاول يبان أنه زعيم، ولكن فالحقيقة، ما كيعرف غير “ينقز” بلا فائدة.

البومة برّرت رحيلها بكون طبيبط “من عائلتها”، وهو لي خاصو يكمل المسار، ولكن الحقيقة كانت واضحة: الحمام بدا كيعقل، وبدا يفهم أن اللعبة وصلت للسطر الأخير!

واش غادي يكون انقلاب فالسماء، ويتم ادخال طبيبط “للقفز” على يد البومة ؟؟ ولا غادي يبقا الحمام فدائرة الاستغلال؟ الأيام الجاية هي لي غادي تجاوب!

قصة من واقع الخيال كل تشابه في الأسماء والشخصيات فهو من محض الصدفة

نيشان الآن

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد